admin

تشهد المملكة العربية السعودية طفرة غير مسبوقة في مجال ريادة الأعمال، مدفوعة برؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل وتمكين الشباب والشابات من قيادة التغيير وصناعة المستقبل. إذا كنت تملك فكرة وتطمح لتحويلها إلى مشروع مزدهر، فهذا هو الوقت الأمثل للانطلاق، خاصة مع الدعم الحكومي الكبير والبيئة الاستثمارية التي تفتح أبوابها أمام المبتكرين والطموحين. […]

التجارة الإلكترونية في السعودية لم تعد خيارًا جانبيًا، بل أصبحت أحد الأعمدة الأساسية للاقتصاد، خاصة مع رؤية 2030 التي تسعى لتمكين رواد الأعمال وتعزيز التحول الرقمي. إذا كنت تحلم بإطلاق متجرك الإلكتروني، فهذه هي اللحظة المثالية لبدء رحلتك من التعلم إلى الإطلاق الناجح. المرحلة الأولى: التعلم وبناء المعرفة قبل أن تبدأ أي مشروع، عليك أن

مع تسارع النمو الاقتصادي في المملكة ورؤية 2030 التي تركز على الابتكار والتحول الرقمي، برزت مهنة مدير المنتجات (Product Manager) كإحدى أهم الوظائف الاستراتيجية في السوق السعودي. مدير المنتجات الناجح ليس مجرد منفذ للمشاريع، بل هو قائد استراتيجي يجمع بين التفكير التجاري، التقني، وفهم عميق لاحتياجات العملاء. ما هو دور مدير المنتجات؟ مدير المنتجات هو

في عالم الأعمال السريع والمتغير، أصبح القادة يواجهون تحديًا مزدوجًا: تحقيق أهداف مؤسسية طموحة من جهة، والحفاظ على رفاهية الموظفين من جهة أخرى. هنا يأتي دور الكوتشنج كأداة استراتيجية تشكل جسرًا للتوازن بين الاثنين، حيث لا يكون النجاح على حساب صحة الفريق أو حماسه، بل من خلال خلق انسجام حقيقي بين الأداء والإنسانية. الكوتشنج كأداة

في عالم الأعمال المتسارع، لم يعد منصب الرئيس التنفيذي مجرد وظيفة إدارية عليا؛ بل أصبح رمزًا للقيادة، والإلهام، وصناعة المستقبل. السوق السعودي، الذي يُعد من أكثر الأسواق ديناميكية في المنطقة، يشهد تحولًا غير مسبوق بفضل رؤية 2030، والفرص المتزايدة في مجالات التقنية، والطاقة، والتعليم، والقطاع الصحي. وسط هذا الزخم، يبرز سؤال محوري: كيف يمكن لقائد

مع تزايد سرعة التغيرات في سوق العمل السعودي، لم يعد الحصول على شهادة جامعية هو النهاية الطبيعية لمسار التعليم، بل أصبح مجرد البداية لرحلة جديدة تتطلب تنمية المهارات، اكتساب الخبرات، وتطوير الذات. إن تطوير الخريجين اليوم لم يعد خيارًا، بل ضرورة استراتيجية لصناعة جيل ذهبي قادر على قيادة المستقبل والمساهمة في تحقيق رؤية السعودية 2030.

في عالم الأعمال المتسارع اليوم، أصبحت المنافسة أقوى من أي وقت مضى. ومع هذا التغير المستمر في السوق، لم يعد امتلاك خطة عمل أو منتج قوي وحده كافيًا لتحقيق النجاح. السر الحقيقي يكمن في بناء فرق عمل متماسكة وقوية قادرة على مواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات. والسؤال هو: كيف نصنع مثل هذه الفرق؟الإجابة تكمن في التوجيه

في بيئة الأعمال المتغيرة باستمرار، أصبحت كفاءة الأداء هي العامل الحاسم بين النجاح والتراجع. المؤسسات اليوم لم تعد تبحث فقط عن موظفين يجيدون تنفيذ المهام، بل عن فرق عمل فعّالة، مبدعة، وموجهة نحو النتائج. وهنا يأتي دور كوتشنج الأداء كأداة عملية تساعد الشركات والأفراد على رفع مستوى الإنجاز وتحقيق نتائج تتجاوز التوقعات. في هذا المقال،

في زمن تتسارع فيه التحديات، ويزداد فيه الضغط على الأفراد لتحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية، يبحث الكثيرون عن وسيلة تساعدهم على تحقيق الانسجام الداخلي والنجاح الخارجي. هنا يظهر مفهوم كوتشنج لايف (Life Coaching) كأداة فعّالة تدعم الإنسان في اكتشاف إمكاناته، تخطي العقبات، وصناعة قصة نجاح حقيقية تلهم الآخرين. كوتشنج لايف ليس رفاهية، بل هو

أصبحت برامج الكوتشينج في السعودية من أكثر الأدوات تأثيرًا في تطوير الأفراد والمؤسسات، خصوصًا مع تزايد الاهتمام بالتنمية البشرية ورؤية المملكة 2030 التي وضعت تمكين الإنسان في قلب خططها الاستراتيجية. لكن مع تنوع البرامج وتعدد المسارات، قد يحتار الكثيرون في اختيار البرنامج الذي يلبي طموحاتهم الحقيقية. هذا المقال يضع بين يديك خارطة طريق واضحة تساعدك